Book is friend in need

الكتاب أنسنا  وأنيسنا




الكتب جائزة الحياة وإكرام محبّ الكتب وصديق حسن للرجل.الكتب كالمرآة ونرى صورتنا منعكسة في المرآة ويصوّرنا شاملا .يخشى رفّ الكتب كلّ شيئ الّذي ينبغي علينا أن نعرفه سرمدا. تفتقر قاعة استقبال إلى تساكير حسن وإلى أثاث زائد لتحمل قاعة التقبال لكنّ ليس له ضبط في شكله إلّا برفّ كتب يوجد فيه كتب نيّرة. الكتب الرائعة هي مثل زميل حسن وهي قليل ومختار . إن زدتّ في اختيار الكتب, فتزيد متعة في قلبك وجسدك. يمكن لنا أن نصوّرشدّتنا ومشقّتنا على الكتاب ونرسم ضغط قلبنا في كتبنا وهذا يسود إلى القلوب المنمنمة.ينقص الكتاب حزننا من حياتنا ويعطى لنا جذلا إلى الأبد المؤبّد..

قال الشاعر:
أعز مكان في الدنا سرج سابح

وخير جليس في الزمان كتاب.   


ليس الكتاب صديقا جيّدا لأحد فقط. ولكنّه يساهم العقول.إنّه يعطي العلوم الّتي لم نمكن الأخذ من أحد.وهو غنيمة رجل.هو خير وأعقل الناصحين.لا يمكن للرجال أن يمكثوا في أرض مجهولة إلّا  بالكتب الرّائعة. تنوّر الكتب قلوبنا بأفكار إيجابية.

لمّا نغوض في قراءة لا نعرف حولنا وحالاتنا الحاليّة. وفي الكتب كتاب مسموم وكتاب معشوق.ينبغي علينا أن نأخذ الكتب المعشوقة.مثل الأصدقاء تنوّر الكتب قلوبنا وأفكارنا وتسود إلى حياة إيجابيّة.

إنّ أكثرمن الفلان يقرأ الكتاب. بعضهم يقرئون القصة وبعضهم يقرئون المقالة وبعضهم يقرئون الرواية.لكلّ واحدهم ذوق ورغبة مناسبة لهم ولذا ينبغي علينا أن نقوم الذوق ورغبة ونختار الكتب لرغبتنا.


المكتب هو مدينة الكتب ونمكن لنا أن نجد فيه كتبا مختلفة ومقالة متبادلة. صداقة مع الكتاب تساعدنا في الحياة والممات.بعد قراءة الكتب تتسلّى قلوبنا وتتسلّى أجسامنا وأبداننا.

اخيرا  الكتاب هو أقوى وأظهر الصداقة .والّذي لا يقرأ الكتاب  ابدأ الآن القراءة .وهذه تتسلّى قلوبك.ليس أقوي الصداقة وخير الزملة إلّا الكتاب.
                 إبدأ القراءة وخذ الكتاب صدوقا

 



MY VLOG IN YOUTUBE: TICKTALK





بقلم شمس              

9 Comments